قال المهندس سيف بانه بعد ان اتم شراء احتياجاتة من كارفور في دبي،و بعد ان دخل مركبتة ليشغل المحرك ، فاجاءة شخص يلوح ببطاقة تعارف و يطلب منة ان يخفض شباك المركبة لياخذ البطاقة ، الا ان المهندس رفض و قاد مركبتة بسرعة السبب هو ان رسالة الكترونية وصلتة سابقا تقول: بان امرأة كانت في محطة وقود و قبل ان تشغل محرك مركبتها تقدم شخص يقدم خدماتة كرسام ، الا انها رفضت و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الادب ، و قادت مركبتها ، الا انها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها و يلحق بمركبتها ، فاصابها الهلع ، و بنفس الوقت شعرت بالدوخان و بدات بالتنفس بصعوبة ، ثم اشتمت رائحة غريبة ، كما لاحظت بان الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة ، و بعدها بدات باطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الاخرين بانها بحاجة الى مساعدة ، عندها لاحظت بان المركبة الاخرى بدات بالابتعاد عن مركبتها ، فشعرت المرأة بالارتياح ، و عرفت بانة لابد ان البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخة.....
ان المادة التي توضع على البطاقة هي مادة خطيرة ، اسمها بروندانجا / بروندانغا ، ووظيفتها تخدير الانسان و سرقتة ، و هي مادة اخطر باربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير النساء و اغتصابهن.....
الرجاء الانتباة و تنبية الاخرين من قبول بطاقة من اشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من ياتون الى البيوت عارضين سلعا او خدمات.....
الرجاء ارسال هذه الرسالة الى كل من تعرفه ، و خاصة النساء .......!!!